الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف
.رَحَّال القريعي: .أبو الرَّحَّال خالد بن مُحمَّد الأَنْصَاريّ: .أبو الرَّحَّال عُقْبَة بن عبيد الطَّائِي: حَدَّثَنا ابن مَخْلَد، حَدَّثَنا عَبَّاس، قال: سَمعتُ يَحْيى يقول: أبو الرحال اسمه عُقْبَة بن عبيد الطَّائِي، أخو سعيد بن عبيد الطَّائِي، قلت ليحيى: سمع من أنس؟ فلم ينكره. قال عَبَّاس: أبو الرَّحَّال هذا قد سمع منه عيسى بن يُونُس. .عَمْرو بن الرَّحَّال الحَنَفِي: حَدَّثَنا أبو القَاسِم عَبد الله بن مُحمَّد بن إِسْحَاق المَرْوَزِيّ، حَدَّثَنا علي بن إشكاب، حَدَّثَنا خلف بن تميم، حَدَّثَنا عَمْرو بن الرحال الحنفي، حَدَّثَنا العلاء بن المُسَيَّب، حَدَّثَنا أبو إِسْحَاق، عن عَبد خير، عن عَلِيّ بن أبي طَالِب، قال: قال عَلِيّ بن أبي طَالِب: ليس الخير أن يكثر مَالِك وولدك، ولكن الخير أن يكثر علمك، وأن يعظم حلمك، وأن تباهي النَّاس بعبادة ربك، إن أحسنت حمدت الله، وإن أسأت استغفرت الله، ولا خير في الدنيا إلا لرجلين، رجل أذنب ذنوبا، وهو يتدارك بتوبة، ورجل سارع في الخيرات، ولا يقل عمل مع تقوى، وكيف يقل عمل يتقبل. وأمَّا: .الرَّجَّال: .الرَّجَّال بن عُنْفُوَة: أخبرنا جَعْفر بن أحمد المؤذن، عن السَّرِيّ بن يَحْيَى، عن شُعَيْب، عن سَيْف، عن طلحة بن الأعلم، عن عُبَيْد بن عُمَيْر، عن أثال الحنفي قال: كان نهار الرَّجَّال بن عُنْفُوَة قد هاجر إلى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، وقرأ القُرْآن، وفقه في الدين، فبعثه النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم معلما لأهل اليمامة فكان أعظم فتنة على بني حنيفة من مسيلمة شهد له أنه سمع محمدا صلى الله عليه وسلم يقول: قد أشرك معه في الرسالة فصدقوه واستجابوا له. وروي عن أبي هُرَيْرة قال: جلست مع النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم في رهط ومعنا الرَّجَّال بن عُنْفُوَة فقال: «إن فيكم لرجلا ضرسه مثل أحد في النار». فهلك القوم، وبقيت أنا والرَّجَّال، فكنت متخوفا لها حتى خرج الرجال مع مسيلمة وشهد له بالنبوة وقتل الرجال يوم اليمامة بين يدي مسيلمة قتله زيد بن الخطاب. وأمَّا: .أبو الرِّجَال: .مُحمَّد بن عبد الرَّحْمن بن سَعْد بن زرارة وابناه حارثة بن أبي الرِّجَال. .وعبد الرَّحْمن بن أبي الرِّجَال. وأمَّا عبد الرَّحْمن، فيروي عن أبيه وعمارة بن غزية. .عُبَيْد بن مُحمَّد الصَّدَفِي المِصْرِيّ: .باب رَخِيم ورُحَيْم: .رَخِيم: .خالد بن رَخِيم: أما: .رُحَيْم: .رُحَيْم بن الحُسَين الدهقان: .باب رُشَيْد ورَشِيد: .رُشَيْد: .رُشَيْد الهجري: فيما أخبرنا علي بن إبراهيم، عن ابن فارس، عن البُخَاريّ. .رُشَيْد أبو عَبد الله الزُّرَيْري: .رُشَيْد بن مَالِك أبو عميرة: قاله البُخَاريّ فيما أخبرنا علي بن إبراهيم، عن ابن فارس عنه: حَدَّثَنا أبو نعيم، حَدَّثَنا معرف بن واصل السعدي حدثتني حَفْصَة بنت طلق امرأة من الحي سنة تسعين، عن جدي أبي عميرة رُشَيْد بن مَالِك: كنت عند النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فجاء رجل بطبق تمر فقال: «إنا آل مُحمَّد لا نأكل الصدقة». .رُشَيْد الوَاسِطِيّ: .رُشَيْد بن إبراهيم الخياط: .الحَسَن بن رُشَيْد: .داود بن رُشَيْد الخوارزمي أبو الفضل: إِسْمَاعِيل بن رُشَيْد الرملي، روى عن مَالِك بن أنس، وغيره. حَدَّثني مُحمَّد بن إِسْمَاعِيل الوراق، حَدَّثَنا حسن بن إِسْمَاعِيل بن رُشَيْد، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا مَالِك بن أنس، عن سمي، عن أبي صالح، عن أبي هُرَيْرة، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «السفر قطعة من العذاب الحديث». وقد كتبنا، عن جماعة من شيوخنا، عن الحَسَن بن إِسْمَاعِيل بن رُشَيْد منهم: أبو بكر بن مُجَاهد، وأبو بكر بن أبي سعيد وإِسْمَاعِيل الوراق، وعبد الملك بن أبي زكار العَطَّار، وغيرهم. وأمَّا: .رَشِيد: .شَيْخ: .ورَشِيد: .باب رِعْيَة وزُغْبَة وزَعْبَة: .رِعْية: .رِعْية السُّحَيْمِي: أما: .زُغْبَة: .عيسى بن حماد بن زُغْبَة: وأخوه: أحمد بن حماد بن زُغْبَة: يروي عن سعيد بن أبي مَرْيم، وغيره، حَدَّثَنا عنه جماعة من شيوخنا منهم: أبو طالب الحافظ، وأبو عَبد الله الأبلي، وأبو الحسن المِصْرِيّ، وغيرهم. عياض بن زُغْبَة الجسري، وكعب بن زغيب الجسري، هما ابناء عم، ذكرهما سيف في فتح المدائن، وذكر لهما خبرا. وذكره في موضع آخر أيضًا سيف فقال: ابن زغبا. أما: .زَعْبَة: .باب رَيَّان وزَبَّان وزِبَان وزَبَّار ورَبَّان: .رَيَّان: .رَيَّان بن صبرة بن هوذة الحنفي: .رَيَّان بن الجعد الفلسطيني: .رَيَّان بن خالد: .مغيرة بن الرَّيَّان: ورَيَّان بن أَكْرَم بن لَِعْسَان بن غَافِق بن الشاهد بن عَكٍّ، ذكر ذلك أبو جَعْفر بن حبيب. .وأبو الرَّيَّان: حَدَّثَنا بذلك حبيب بن الحَسَن، عن مُحمَّد بن يَحْيى المَرْوَزِيّ، عن أحمد بن مُحمَّد بن أَيُّوب، عن إبراهيم بن سَعْد عنه. .مُحمَّد بن بَكَّار بن الرَّيَّان: حَدَّثَنا ابن منيع، حَدَّثَنا مُحمَّد بن بكار، حَدَّثَنا يَحْيى بن عُقْبَة بن أبي العيزار، عن مُحمَّد بن جحادة، عن أنس قال: قال النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: «لا تطرحوا الدُّرَّ في أفواه الكلاب». قال ابن بكار: يعني العلم. .حبيب بن الرَّيَّان: أبو الحسن أحمد بن القَاسِم بن كثير بن صدقة بن الرَّيَّان اللكي بَصْريّ، يروي عن الدُّبْري، وغيره، وهو ضعيف. .مسلمة بن الرَّيَّان: .عَمْرو بن الرَّيَّان: .رَيَّان الراسبي: حَدَّثَنا علي بن إبراهيم، حَدَّثَنا مُحمَّد بن فارس، حَدَّثَنا البُخَاريّ، حَدَّثَنا إِسْحَاق بن شاهين، حَدَّثَنا خالد، عن الجريري، عن ريان – يعني الراسبي –، عن حكيم بن عقال، عن عائشة: «أنه كان بالمدينة قوم فجعلت أنظر إليهم إذ أقبل النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فلما رأيته خنست فدخل النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فقال: يا عائشة إلى ما كنت تنظرين؟ قلت إلى هؤلاء فلما رأيتك خنست فقال: عودي فانظري». .أبو الرَّيَّان عَطاء بن دِينَار: حَدَّثَنا أبو أحمد الحَسَن بن أحمد المَادْرَائي، حَدَّثَنا أبو عُمَر مُحمَّد بن يُوسُف المِصْرِيّ الكِنْدي، حَدَّثَنا أبو سلمة، وابن قُديد، عن ابن عُثْمان، عن ابن وزير، تُوفيّ عَطاء بن دِينَار فيما بلغني سنة خمس أو ست وعشرين ومِئَة. وقال: قال ربيعة الأَعْرج في تاريخه: سنة ست وعشرين. .أبو الرَّيَّان حمد بن مُحمَّد أصبهاني: وأمَّا: .زَبَّان: .فزَبَّان بن فائد: .زَبَّان بن حبيب بن زَبَّان: .مُحمَّد بن زَبَّان بن حبيب: .بكر بن يَحْيى بن زَبَّان: .حَجَّاج بن زَبَّان بن مقبل أبو مُحمَّد: حَدَّثني أبو مُحمَّد المَادْرَائي، حَدَّثني أبو عُمَر الكِنْدي قال: أبو مُحمَّد الحجاج بن زَبَّان بن مقبل مولى أبي العريان السلهمي، أخبرني بذلك ابن قديد، عن يَحْيى بن عُثْمان، عن الجنادي، عن أبي ميسرة، وكان من خيار الموالي قال: وحدثني ابن قديد قال: مات سنة خمس ومائتين. .يَحْيى بن الجزار: حَدَّثَنا مُحمَّد بن الحَسَن المقرئ، حَدَّثَنا الحُسَين بن إدريس، حَدَّثَنا مُحمَّد بن عمار الموصلي، حَدَّثَنا عبد الرَّحْمن، حَدَّثَنا سعيد بن عبد الرَّحْمن، عن مُحمَّد بن سيرين: حَدَّثَنا زَبَّان يَحْيى بن الَجزّار، هو يَحْيى بن زَبَّان. حَدَّثَنا أبو علي بن الصَّوَّاف، حَدَّثَنا عَبد الله قال: سَمِعتُ أبي يقول: يَحْيى بن الجزار لقبه زَبَّان. عبد الرَّحْمن بن أبي البختري الطَّائِي، يروي عن أبي بكر بن عَيَّاش والمحاربي، وعبد الصَّمَد بن عَبْد الوَارِث، وغيرهم. هو عبد الرَّحْمن بن زبان، حَدَّثَنا عنه أبو مُحمَّد بن صَاعِد. زَبَّان بن حُلْوَان بن عمران بن الحاف بن قُضَاعة. وفي كلب: زَبَّان بن الأَصْبَغ بن عَمْرو بن ثَعْلَبة. وفي بني ذُهل بن ثَعْلَبة بن عُكَابة: الزَّبَّان بن الحارث. ذكر ذلك مُحمَّد بن حبيب. .أبو زَبَّان أَصْبَغ بن عبد العزيز بن مَرْوان: .زَبَّان بن عبد العزيز: حَدَّثني أبو أحمد الحَسَن بن أحمد بن علي المَادْرَائي قال: قرأ علي أبو عُمَر مُحمَّد بن يُوسُف بن يعقوب الكِنْدي المقرئ، حَدَّثَنا عَاصِم بن أبي رازح، حَدَّثَنا عُبَيْد الله بن سعيد، عن أبيه، حَدَّثَنا يزيد أبو خالد المُرَادِيّ: أن زبان بن عبد العزيز أرسل إلى يزيد بن أبي حبيب: أن ائتني. فأرسل إليه يزيد: بل أنت فأتني، قال: مجيئك إلي زين ومجيئي إليك شين عليك. حَدَّثَنا أبو هاشم عبد الغافر بن سلامة الحمصي، حَدَّثَنا أبو شُرَحْبِيل عيسى بن خالد بن نافع، حَدَّثَنا أبو المُغِيرَة، حَدَّثَنا الأَوْزَاعِي، وحدثنا أبو بكر النَّيْسَابوري، حَدَّثَنا مُحمَّد بن يَحْيى، حَدَّثَنا مُحمَّد بن يُوسُف قالا: حَدَّثَنا الأَوْزَاعِي، عن أسامة بن زيد، حَدَّثني زبان بن عبد العزيز، حَدَّثني عُمَر بن عبد العزيز، عن عائشة قالت: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في الحجرة، يفرق بين الشفع والوتر أسمع تسليمه وأنا في البيت». لفظ أبي هاشم. .زبان الطَّلِيقي: سمعت أبا عبيد المَحَامليّ يقول: سمعت سعيد بن عيسى الكريزي يقول: مات مُعْتَمر بن سُلَيْمان يوم قتل زبان الطليقي بالبصرة فكان النَّاس يقولون: مات اليوم أعبد النَّاس وقتل أشطر النَّاس. حَدَّثَنا أبو الفضل أحمد بن عَبد الله بن سُلَيْمان بن عيسى الفامي، حَدَّثَنا إبراهيم بن مُحمَّد الصيرفي، حَدَّثَنا أبو موسى قال: مات مُعْتَمر سنة سبع وعشرين يوم زبان. .زبان بن نزار: .زَبَّان بن قَرظة السَّدُوسِيّ: .زَبَّان بن سَيَّار بن عَمْرو بن جابر بن عقيل بن هلال بن سمي بن مازن بن فزارة: وابنه: منظور بن زبان بن سيار بن عَمْرو الفَزَارِيّ. حَدَّثَنا أبو بكر الشَّافِعيّ، حَدَّثَنا عَمْرو بن الأَزْهر، حَدَّثَنا المفضل بن غسان الغلابي قال: الحديث الذي حدث به البَرَاء بن عَازِب: لقيت خالي ومعه الحربة فقال: «بعثني النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم إلى رجل تزوج امرأة أبيه أقتله». هو منظُور بن زَبَّان بن سَيَّار بن عَمْرو الفَزَارِيّ، هو الذي تزوج ابنته عَبد الله بن الزُّبَيْر، وكان الفرزدق خاصم زوجته النوار إلى الزُّبَيْر فاستشفع الفرزدق بأولاد ابن الزُّبَيْر على أبيهم واستشفعت النوار بامرأة ابن الزُّبَيْر عليه وهي زُجلة بنت منظور وهي أم هاشم بن عَبد الله بن الزُّبَيْر فقضى لها على الفرزدق فقال الفرزدق: ومَنْظور بن زَبَّان هو جد حسين بن حَسَن بن عَلِيّ بن أبي طَالِب، كانت أمه خولة بنت منظور، وهي أيضًا أم إبراهيم بن مُحمَّد بن طلحة. وقال المفضل الغلابي حُميد بن قَيْس الأَعْرج المكي مولى آل مَنْظور بن زَبَّان بن سَيَّار، رَوَى عنه مَالِك. .أبو الزَّبَّان بِشْر بن قَيْس بن جَبَّار: .أبو الزَّبَّان الزَّبَّاني: .أحمد بن زبان بن سُلَيْمان الدِّمَشْقيّ: .حبيب بن زبان بن فروة: .أبو عَمْرو بن العلاء: حَدَّثَنا أبو بكر مُحمَّد بن يَحْيى الصُّولي، حَدَّثَنا مُحمَّد بن زكريا الغلابي قال: سَمِعتُ مُحمَّد بن عبيد الله العُتبي يقول: كان اسم أبي عَمْرو عندي جزءا فأخبرني بعض ولده: أن اسمه زبان. .زَبَّان بن عَمْرو بن قَيْس: .زَبَّان بن قِسْوَر: حَدَّثَنا الحَسَن بن رشيق بمصر، حَدَّثَنا أبو علي أحمد بن مُحمَّد بن يَحْيى بن جرير الهَمْدَانيّ، حَدَّثني أبو مُحمَّد عَبد الله بن مُحمَّد البلوي، حَدَّثني عمارة بن زيد الأَنْصَاريّ من الأوس من ساكني تيماء، حَدَّثني إبراهيم بن سَعْد، عن مُحمَّد بن إِسْحَاق، حَدَّثني يَحْيى بن عُرْوَة بن الزُّبَيْر، عن عُرْوَة بن الزُّبَيْر، عن زَبَّان بن قِسْوَر الكُلَفِي قال: «رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو نازل بوادي الشوحط، ومعه رجل دونه في هدية وسمته إذا كلم رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأطال أومأ إليه أن اقتصر وإذا كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا سمعه وفهمه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت لبعض أصحابه: من هذا؟ قالوا: هذا صاحبه الأخص أبو بَكْر الصِّدِّيق فكلمت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: إن لوبا لنا نحلا، كان في عيلم لنا له طرم وشبرق، فجاء رجل فضرب ميتين فأنتج حيا وكفنه بالثمام فنحسر فطار اللوب هاربا ودلى مشواره فالعيلم فاشتار العسل فمضى به فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ملعون ملعون من سرق شبرق قوم فأضر بهم أفلا تبعتم أثره وعرفتم خبره قال قلت: يا رسول الله إنه دخل في قوم لهم منعة وهم جيرتنا من هذيل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صبرك صبرك ترد نهر الجنة وإن سعته كما بين اللقيقة والسجيقة يتسبسب جريا بعسل صاف من قذاه ما تقيئه لوب ولا مجه ثوب». أما: .زَبَان، بالتخفيف وكسر الزاي: زِبَان، مكسور الزاي خفيفا، ابن كَعْب بن جلان بن غَنْم بن غَنِيٍّ. وفي القَيْن بن جَسْر: زِبَان خفيف مكسور، ابن امرئ القَيْس بن ثَعْلَبة بن مَالِك بن كِنَانَة بن القَيْن. وفي الأَزْدِ: زَبَان خفيف مكسور، ابن مرة بن قَيْس بن ثَوْبان بن شِهْمِيل بن الأَزْد. وأمَّا: .زَبَّار: .فلُمَازَة بن زَبَّار أبو لَبيد: .مُحمَّد بن زِياد بن زَبَّار الكَلْبي: .زَبَّار بن علي بن عبد الواسع: .زَبَّار بن ذُهْل بن عَوْف بن ذهل بن المِجْزَم: وله أولاد ثلاثة: زرعة وسلم ونعمان. قال ذلك أبو فراس، عن هشام بن الكَلْبيّ في نسب سامة بن لُؤَيّ. وأمَّا: .رَبَّان: .الحاف بن قُضَاعة: حَدَّثَنا مُسَلَّم بن عُبَيْد الله، حَدَّثَنا الخضر بن داود، حَدَّثَنا الزُّبَيْر، حَدَّثني أبو الحسن الأَثْرَم، عن يعقوب بن إبراهيم، عن ابن الكَلْبيّ قال: الحاف بن قُضَاعة هو ربان. غالب بن سامة بن لُؤَيّ، أمه ناجية بنت جرم، ذكر الحارث بن أبي أسامة، حَدَّثَنا مُحمَّد بن عمران الأَوْدِيّ، عن هشام بن الكَلْبيّ قال: إنَّما سُمِّي بنو سامة بن لُؤَيّ بن غالب بن فهر بني ناجية بنت جرم بن ربان بن عمران بن الحاف بن قُضَاعة. قال الشَّيْخ: وربان هو علاف وإليه تنسب الرحال العلافية، لأنَّه أول من نحت رحلا فركبه وكانت العرب تركب الأقتاب. قرأت ذلك في كتاب أبي بكر أحمد بن أبي سَهْل الحُلْوَانيّ، حَدَّثَنا أبو سَعِيد السُّكريّ، حَدَّثَنا مُحمَّد بن حبيب، عن هشام بن الكَلْبيّ في نسب قُضَاعة. .رَبَّان بن حاضر بن عامر: .باب رُفَيّ ورُقَيّ: .رُفَيّ: حُنَّي بن رُفَيّ بن جعشم بن ناتل بن أسد بن جاحل الأكبر بن أسد بن جعشم بن حريم بن الصدف. وأمَّا: .رُقَيّ: .باب رُخَيْلَة وزُجْلَة ورِجْلَة:
|